إعراب البسملة على الطريقة امثلتي
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ
اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
۱۔ هَاكَ حُرُوْفَ
الجَرِّ وَهْيَ مِنْ إِلَى # حَتَّى خَلاَ حَاشَا عَدَا فِيْ عَنْ عَلَى
۲۔
مُذْ مُنْـــذُ رُبَّ اللاَّمُ كَيْ وَاوٌ وَتَــا # وَالْـــــكَافُ
وَالْبَـــــا وَلَـعَــلَّ وَمَتَى
وَالْحَرْفُ مَبْنِيٌّ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ
اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
۳۔ وَكُلُّ حَــــرْفٍ مُسْتَـحِقٌّ لِلْبِنَـــــــا # وَالْاَصْـــــــلُ فيِ الْمَبْنِيِّ اَنْ يُسَكَّنَ
أَلْبَاءُ حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ
إِسْمِ مَجْرُوْرٌ بِالْبَاءِ وَعَلاَمَةُ جَرِّهِ
كَسْرَةٌ ظَاهِرَةٌ لِأَنَّهُ إِسْمُ الْمُفْرَدِ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ
اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
٤۔ فَارْفَــــعْ بِضَمٍّ وَانْصِبَنْ فَتْحًـا وَجُـرْ # كَسْرًا
كَذِكْــــــــــــرُاللَّهِ عَبْدَهُ يَسُرْ
۵۔
وَجْزِمْ بِتَسْكِيْنٍ وَغَيْرُمَاذُكِـــــــــرْ # يَنُــوْبُ نَحْــــــــوُ
جَاأَخُـــوْا بَنِيْ نَمِرْ
إِسْمِ بِدُوْنٍ اَلْ وَالتَّنْوِيْنِ لِأَنَّهُ مُضَافٌ
كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
۱۲۔
نُـوْنًـاتَلــِيِ الْإِعْـــرَابَ اَوْ تَـنْـوِيْــنَـا # مِـمَّـاتُـضِيْفُ
اخْذِفْ كَطُوْرِسِيْـنَا
۱۳۔
وَالثَّـانِـيَ اجْـرُرْوَانْـوِ مِنْ اَوْفِيْ إِذَا # لَمْ يَـــصْلُـحْ إِلاَّذَاكَ وَالاَّمَ
خُــــذَا
وَسَقَطَتِ الْأَلِفُ مِنْهَا
لِأَنَّهُ اَلِفُ وَصْلٍ.
اَللهِ لَفْظُ الْجَلَالَةِ مَجْرُوْرٌ لِأَنَّهُ
مُضَافٌ إِلَيْهِ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
۱۲۔
نُـوْنًـاتَلــِيِ الْإِعْـــرَابَ اَوْ تَـنْـوِيْــنَـا # مِـمَّـاتُـضِيْفُ
اخْذِفْ كَطُوْرِسِيْـنَا
۱۳۔
وَالثَّـانِـيَ اجْـرُرْوَانْـوِ مِنْ اَوْفِيْ إِذَا # لَمْ يَـــصْلُـحْ إِلاَّذَاكَ وَالاَّمَ
خُــــذَا
اَللّهِ لَفْظُ الْجَلَالَةِ
بِلاَ تَنْوِيْنٍ لِأَنَّهُ دَخَلَ فِيْهِ اَلْ
وَيُخْذَفُ التَّنْوِيْنُ
فيِ الْإِسْمِ إِذَا # دَخَلَ فِيْهِ اَلْ وَبِالْعَكْسِ كَذَا
اَلرَّحْمَنِ كَلِمَةُ إِسْمٍ
وَعَلاَمَتُهُ فِيْهِ جَرٌّ وَ اَلْ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ
مَالِكٍ
۲٦۔
بِـالْـجَـرِّوَالـتَّـنْوِيْنِ وَالـنِّداوَاَلْ # وَمُـسْـنَدٍلِلْإِسْــــــمِ
تَـمْيِـيْزٌحَـصَــــلْ
اَلرَّحْمَنِ إِسْمُ
مَعْرِفَةٍ وَعَلاَمَتُهُ فِيْهِ اَلْ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
۳۳۔
وَغَــــيْرُهُ مَعْــــــــــرِفَةٌ كَـــهُمْ وَذِيْ # وَهِــــنْدَ وَابْـنِي
وَالْــغُلاَمِ وَالَّـــذِيْ
۳٤۔
أَلْ حَـرْفُ تَـعْرِيْفٍ اَوِاللاَّمُ فَقَـطْ # فَنَمَطٌ عَـرَّفْتَ قُـلْ
فِـيْهِ النَّمَطْ
اَلرَّحْمَنِ مَجْرُوْرٌ لِأَنَّهُ
صِفَةٌ مِنْ لَفْظِ اَللهِ. وَالصِّفَةُ تَتْبَعُ الْمَوْصُوْفَ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ
اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
٨٥۔ يَـتْـبَعُ فِيْ الْإِعْــرَابِ الْأَسْمَاءَ
الْأُوَلْ # نَـعْـتٌ
وَتَـوْكِـيْدٌ وَعَـطْفٌ وَبَــدَلْ
اَلرَّحْمَنِ مَجْرُوْرٌ
بِالْكَسْرِ إِسْمُ الْمُفْرَدِ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
٤۔ فَارْفَــــعْ بِضَمٍّ وَانْصِبَنْ فَتْحًـا وَجُـرْ # كَسْرًا
كَذِكْــــــــــــرُاللَّهِ عَبْدَهُ يَسُرْ
۵۔
وَجْزِمْ بِتَسْكِيْنٍ وَغَيْرُمَاذُكِـــــــــرْ # يَنُــوْبُ نَحْــــــــوُ
جَاأَخُـــوْا بَنِيْ نَمِرْ
وَالصِّفَةُ تَتْبَعُ
الْمَوْصُوْفَ فِيْ مَعْرِفَتِهِ وَتَنْكِيْرِهِ، فِيْ مُذَكَّرِهِ
وَتَائْنِيْثِهِ، فِيْ مُفْرَدِهِ وَ تَائْنِيْثِهِ وَجَمْعِهِ، وَتَتْبَغُ
الْمَوْصُوْفَ فِيْ إِعْرَابِهِ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
٨٦۔
فَاالـنَّـعْـتُ تَابِــعٌ مُـتِـمٌّ مَـاسَــبَقْ # بِـوَسْــمِهِ
اَوْ وَسْــــمٍ مَـا بِــهِ اعْـتَــلَقْ
٨٧۔
وَالْـيُـعْطَ فِيْ الـتَّـعْرِيْـفِ وَالتَّـنْكِـيْرِ مَا # لِـمَا تَـلاَ كَامْـرُرْ بِـقَـوْمٍ كُـرَمَــا
٨٨۔
وَهْوَ لَـدَى
التَّـوَحِـيْدِ وَالـتَّذْكِـيْرِ اَوْ # سِوَاهُمَا كَالْفِـعْلِ فَاقْفُ مَاقَفَوْا
اَلرَّحْمَنِ كَلِمَةُ إِسْمٍ
وَعَلاَمَتُهُ فِيْهِ جَرٌّ وَ اَلْ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ
مَالِكٍ
۲٦۔
بِـالْـجَـرِّوَالـتَّـنْوِيْنِ وَالـنِّداوَاَلْ # وَمُـسْـنَدٍلِلْإِسْــــــمِ
تَـمْيِـيْزٌحَـصَــــلْ
اَلرَّحْمَنِ إِسْمُ مُعْرَبٍ
كَمَـا
قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
وَمُعْرَبُ
الْأَسْمَاءِ مَا قَدْ سَلِمَا # مِنْشَبَهِ الْحَرْفِ كَأَرْضٍ وَسُمَا
اَلرَّحْمَنِ إِسْمُ
مُذَكَّرٍ لِأَنَّهُ لاَ يُوْجَدُ فِيْهِ مِنْ عَلاَمَةِ التَّائْنِيْثِ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ
اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
۳٥۔
عَـلاَمَـةُ الـتَّـاءْنِـيْثِ تَـاءٌ اَوْ اَلِـفْ # وَفِيْ اَسَـامٍ
قَدَّرُوْاالتَّـا كَالْكَتِفْ
اَلرَّحْمَنِ إِسْمُ مُفْرَدٍ
وَمُشْتَقٌّ مِنْ صِيْفَةِ الْمُبَالَغَةِ.
اَلرَّحِيْمِ كَلِمَةُ إِسْمٍ
وَعَلاَمَتُهُ فِيْهِ جَرٌّ وَ اَلْ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ
مَالِكٍ
۲٦۔
بِـالْـجَـرِّوَالـتَّـنْوِيْنِ وَالـنِّداوَاَلْ # وَمُـسْـنَدٍلِلْإِسْــــــمِ
تَـمْيِـيْزٌحَـصَــــلْ
اَلرَّحِيْمِ إِسْمُ
مَعْرِفَةٍ وَعَلاَمَتُهُ فِيْهِ اَلْ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
۳۳۔
وَغَــــيْرُهُ مَعْــــــــــرِفَةٌ كَـــهُمْ وَذِيْ # وَهِــــنْدَ وَابْـنِي
وَالْــغُلاَمِ وَالَّـــذِيْ
۳٤۔
أَلْ حَـرْفُ تَـعْرِيْفٍ اَوِاللاَّمُ فَقَـطْ # فَنَمَطٌ عَـرَّفْتَ قُـلْ
فِـيْهِ النَّمَطْ
اَلرَّحِيْمِ مَجْرُوْرٌ لِأَنَّهُ
صِفَةٌ مِنْ لَفْظِ اَللهِ. وَالصِّفَةُ تَتْبَعُ الْمَوْصُوْفَ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ
اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
٨٥۔ يَـتْـبَعُ فِيْ الْإِعْــرَابِ الْأَسْمَاءَ
الْأُوَلْ # نَـعْـتٌ
وَتَـوْكِـيْدٌ وَعَـطْفٌ وَبَــدَلْ
اَلرَّحْمَنِ مَجْرُوْرٌ
بِالْكَسْرِ لِأَنَّهُ إِسْمُ الْمُفْرَدِ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ
اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
٤۔ فَارْفَــــعْ بِضَمٍّ وَانْصِبَنْ فَتْحًـا وَجُـرْ # كَسْرًا
كَذِكْــــــــــــرُاللَّهِ عَبْدَهُ يَسُرْ
۵۔
وَجْزِمْ بِتَسْكِيْنٍ وَغَيْرُمَاذُكِـــــــــرْ # يَنُــوْبُ نَحْــــــــوُ
جَاأَخُـــوْا بَنِيْ نَمِرْ
وَالصِّفَةُ تَتْبَعُ
الْمَوْصُوْفَ فِيْ مَعْرِفَتِهِ وَتَنْكِيْرِهِ، فِيْ مُذَكَّرِهِ
وَتَائْنِيْثِهِ، فِيْ مُفْرَدِهِ وَ تَائْنِيْثِهِ وَجَمْعِهِ، وَتَتْبَغُ
الْمَوْصُوْفَ فِيْ إِعْرَابِهِ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
٨٦۔
فَاالـنَّـعْـتُ تَابِــعٌ مُـتِـمٌّ مَـاسَــبَقْ # بِـوَسْــمِهِ
اَوْ وَسْــــمٍ مَـا بِــهِ اعْـتَــلَقْ
٨٧۔
وَالْـيُـعْطَ فِيْ الـتَّـعْرِيْـفِ وَالتَّـنْكِـيْرِ مَا # لِـمَا تَـلاَ كَامْـرُرْ بِـقَـوْمٍ كُـرَمَــا
٨٨۔
وَهْوَ لَـدَى
التَّـوَحِـيْدِ وَالـتَّذْكِـيْرِ اَوْ # سِوَاهُمَا كَالْفِـعْلِ فَاقْفُ مَاقَفَوْا
اَلرَّحِيْمِ كَلِمَةُ إِسْمٍ
وَعَلاَمَتُهُ فِيْهِ جَرٌّ وَ اَلْ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ
مَالِكٍ
۲٦۔
بِـالْـجَـرِّوَالـتَّـنْوِيْنِ وَالـنِّداوَاَلْ # وَمُـسْـنَدٍلِلْإِسْــــــمِ
تَـمْيِـيْزٌحَـصَــــلْ
اَلرَّحِيْمِ إِسْمُ مُعْرَبٍ
كَمَـا
قَالَ النَّاظِمُ فِيْ اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
وَمُعْرَبُ
الْأَسْمَاءِ مَا قَدْ سَلِمَا # مِنْشَبَهِ الْحَرْفِ كَأَرْضٍ وَسُمَا
اَلرَّحِيْمِ إِسْمُ
مُذَكَّرٍ لِأَنَّهُ لاَ يُوْجَدُ فِيْهِ مِنْ عَلاَمَةِ التَّائْنِيْثِ كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ
اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
۳٥۔
عَـلاَمَـةُ الـتَّـاءْنِـيْثِ تَـاءٌ اَوْ اَلِـفْ # وَفِيْ اَسَـامٍ
قَدَّرُوْاالتَّـا كَالْكَتِفْ
اَلرَّحِيْمِ إِسْمُ مُفْرَدٍ
وَمُشْتَقٌّ مِنْ صِيْفَةِ الْمُبَالَغَةِ عَلَى وَزْنِ فَعِيْلٌ. كَمَـا قَالَ النَّاظِمُ فِيْ
اَلْفِيَةِ بْنِ مَالِكٍ
٧١۔ فَـــــــعَّـالٌ اَوْ
مِفَــــــعَالٌ اَوْ فَـعُـوْلُ # فِيْ
كَــــــثْرَةٍ عَــنْ فَـاعِلٍ بَـدِيْـلُ
هَكَذَا الْإِعْرَابُ
الْبَسْمَلَةِ مِنْ جِهَةِ الطَّرِيْقَةِ أَمْثِلَتِيْ عَلَى اسْتِطَاعِيْ،
وَبِهَذَاالْإِعْرَبِ نَرْجُوْا إِلَيْكُمْ اَنْ تَبْحَثَ كُلَّهُ مِنْ جِهَةِ الْإِعْرَابِ وَ اللُّغَةِ.
وَلِتَصْحِيْحِكُمْ نَقُوْلُ شُكْرًا جَزِيْلًا. وَنَفَعَنَا اللّهُ أَمِيْنَ
يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ.
Kunjungi:
YT/FB:
MOH MAHFUDH ROZY
IG/TIKTOK/SNACK
VIDEO : MAHFUDHROZY
*Miliki
bukunya dan pelajari isinya.
Kritik,
saran, tanggapan anda bisa anda tulis di kolom komentar atau via wa:
0852 5971
7000
Penulis: Moh Mahfudz Rozy
Support dakwah dengan infaq: BSI Rek 1177974474 atau via
aplikasi dana dengan nomor 0852 5971 7000 an. MOH MAHFUDZ ROZY.
TAG: #cara #belajar #kitab #metode #amtsilati #kitabkuning #muqoddimah #taqrib #terjemah #fiqh #basmalah #bahasa arab #bahasa #arab #versi